احتفلت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) بالذكرى العاشرة على إرسال مركبتين فضائيتين إلى سطح المريخ، ففى 3 يناير عام 2004 هبطت أول مركبة فضائية "الروح" على سطح المريخ أعقبتها بعد ثلاثة أسابيع المركبة الفضائية "الفرصة".
وكان من المقرر أن تستغرق مهمة المركبتين على سطح المريخ 90 يوما، وذلك بهدف البحث عن آثار مياه على سطح الكوكب الأحمر إلا أن مهام تلك المركبات استمرت حتى اليوم. وكانت المركبة الفضائية "الروح" قد اصطدمت ببحر من الرمال عام 2010 وتم إعلان تدمير المركبة، فى حين المركبة الفضائية "الفرصة" مازالت تسبح فى كوكب المريخ حتى يومنا هذا ولم تشر أى دلائل بعد على انخفاض معدل نشاطها على سطح المريخ.
وقال جون كالاس أحد كبار المسئولين فى وكالة (ناسا)، إن المركبة الفضائية "الفرصة" فى حالة جيد مقارنة بالفترة الطويلة التى قضتها على سطح المريخ، مشيرا إلى أنه مازال أمام الوكالة الفضائية الكثير لاكتشافه فى كوكب المريخ، بالرغم من مرور عشر سنوات على الهبوط على الكوكب الأحمر.
وكانت ناسا قد اكتشفت عام 2012 دليلا على وجود بحيرة مندثرة للمياه النقية تصلح تماما لدعم دورة حياة الميكروبات على سطح المريخ.
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا
وكان من المقرر أن تستغرق مهمة المركبتين على سطح المريخ 90 يوما، وذلك بهدف البحث عن آثار مياه على سطح الكوكب الأحمر إلا أن مهام تلك المركبات استمرت حتى اليوم. وكانت المركبة الفضائية "الروح" قد اصطدمت ببحر من الرمال عام 2010 وتم إعلان تدمير المركبة، فى حين المركبة الفضائية "الفرصة" مازالت تسبح فى كوكب المريخ حتى يومنا هذا ولم تشر أى دلائل بعد على انخفاض معدل نشاطها على سطح المريخ.
وقال جون كالاس أحد كبار المسئولين فى وكالة (ناسا)، إن المركبة الفضائية "الفرصة" فى حالة جيد مقارنة بالفترة الطويلة التى قضتها على سطح المريخ، مشيرا إلى أنه مازال أمام الوكالة الفضائية الكثير لاكتشافه فى كوكب المريخ، بالرغم من مرور عشر سنوات على الهبوط على الكوكب الأحمر.
وكانت ناسا قد اكتشفت عام 2012 دليلا على وجود بحيرة مندثرة للمياه النقية تصلح تماما لدعم دورة حياة الميكروبات على سطح المريخ.
لمشاهدة الموضوع الأصلي إضغط هنا
المصدر: RSS الحوت السوري
,;hgm khsh jpjtg fhg,w,g Ygn ;,;f hglvdo